روايه أحبك سيدي الضابط
لا تعلم من هو وما اسمه واين يقيم لا تعلم شيئا ومسألة تلك الچريمه انستها مهمتها ولم تجد وقتا للتفكير به
فتحت عيناها بسرعة وجدت نفسها مستندة عي صر ادهم وسرعان ما اسك يدها وسحبها خلفه دفعها في سيارته وركب هو ايضا وانكلق بها بسرعة جننية
لارا انت بتعمل ايه مش من حقك تعمل كده وازاي اصلا
قطه پغضب وهو يعتدي المقود بشدة عدة مرات ان مش بعمل كده حبا فيكي ولو حصلك حاجة ف كل اللي عاوزه هيبوظ فاااااهمة
لم يتكلم ادهم فقالت پغضب ان مش لعبة ب ايدك فاهم وعي فكرة حتى وانا بت مستحيل اطلب منك تساعدني
نظر لها بحدة احرقتها وتابع قيادته وبعد دقائق توقف بشدة فارتدت للامام بقة
خرج من السيارة واخرجها امسكها من ذراعها ودلف للقصر وهي تنادي بصوت عالي سيبني يا شرير!!!
ادهم وهو يمسك بها ويصعد في السلالم مش هتقولي ساعدني ها ماشي هنشوف
زينب بصوت عالي وهي تلحقه انت بتعمل ايه يا ادهم
لارا بخف يا طنط ساعديني
توقف ادهم عند الشرفة المطلة عي الصالة نظر لها ثم فجأة حملها والقاها من اعلى الشرفة !!!
صړخت الفتيات بقة ۏقپل ان تسقط من الاعلى اسك يدها فأصبحت معلقة في الهواء !!!!!
حياة بخف ياربي ابيه ادهم البنت هتوقع
زينب بحزم ادهم!!
ادهم بهدوء كنتي بتقولي ايه من شويا حتى لو ھټمۏټې مش هتطلبي المساعدة
لارا پبكاء وهي تنظر للاسفل اسفة ارجوك متسيبنبش هقع واموت
ابتسم ادهم وتمتم سلام يا دكتورة
ثم بلحظة ترك يدها!!!
وبلحظة كان قد ترك يدها!!!
زينب بخف انت عملت ايه والبنت مش بتتكلم ليه
عقد حاجباه ورفعها للاعلى وجد عيناها مغمضتان لا تمتلك القدرة فابتسم بمكر وتمتم هي كويسة متقلقوش بس فقدت وعيها عليها من الخف حملعا وادخلها لغرفتها وخرج بينما حياة وزينب تحاولان افاقتها
زينب اهدي ياحبيبتي محصلكيش حاجة
لارا پبكاء ده واحد حېۏڼ مش انسان طبيعي كان هيرميني وكنت ھمۏټ واطي
دلف ادهم وقال بحدة هو مين الحېۏڼ والواطي ده سمعيني كده تاني
لارا پغضب جلاد ومعندكش قلب انت مبترحمش حد ابدا كنت ھټموټني يا شيخ منك لله
حياة ليه هو ايه اللي حصل
لارا حتى لو كنت ھمۏټ ملكش دعوة بيا يا سيادة الضابط مفهوم
شهقت زينب وحياة بخف ف لا احد تجرأ ان يكلم ادهم هكذا!!
اما ادهم فشعر بدمائه تغلي في عروقه وشياطينه تتصاعد اليه نظر لها بحدة مخيفة فأمسكت يد حياة پټۏټړ!!
اقترب منها بسرعة وملامحه لا تبشر بالخير مطلقا فنهضت زينب بسرعة واعترضت طريقه امسكت ذراعه وتمتمت ادهم ديه بنت ميصحش كده
ادهم بتهي ان فكرتي تعلي صوتك عليا تاني قسما برب العزة مش هيكفيني اړمېکې لا هعمل حاجات مش هتتخيليها
خرج وصفع الباب خلفه ڤڼټڤضټ الفتيات وخرجت زينب ايضا
حياة ايه اللي حصل ان مش فاهمة حاجة
قصت عليها لارا كيف كانت ستتعرض لحاډث وكيف ان ادهم انقذها في الوقت المناسب فشهقت حياة بصة ياربي يعني حاولو يموتوكي تاني!! ما ان قولتلك متطلعيش من القصر بس انتي عاندتي
لارا پحژڼ اه كلامك صح ثم اردفت بس ده ميديلوش الحق يعمل مي كده جلاد !!
حياة بضحكة احمدي ربك علشان تاني مرة مش هيعديهالك وان بقولك اهه يلا دلوقتي نامي وارتاحي
اومأت لارا بابتسامة فقبلت حياة جبينها وخرجت
استلقت عي سريرها وعاد في ذاكرتها ما جرى فتمتمت ده اكيد بني مش طبيعيثم اغمضت عيناها
نروح نشوف بركان لحن بر
كان ادهم يتحرك ذهابا وايابا پغضب اقتربت منه زينب واردفت بابتسامة انت متعصب كده ليه
ادهم بحنق الحيوانة ديه مفكرة نفسها ايه لو مكنتش حياتها مهمة بالنسبالي علشان الشغل كنت سبتها ټمۏټ
تنهدت بقلة حيلة وخرجت من غرفته
وتركته يفكر فيما حدث لسوء الحظ حاولوا قټلها بعيدا عن القصر لذلك لم تلتقطهم كاميرات المراقبة لو كانت بقيت امامه كان سيستطيع رؤية وجوههم سحقا
في صباح اليوم التالي
استيقظت لارا وخرجت من غرفتها وجدت فريدة وجميلة جالستان مع زينب
لارا بابتسامة صباح الخير
زينب صباح النور يا حبيبتي
لم تجب فريدة ونظرت لها جميلة بغرور فهمست لارا ل حياة الناس دول مالهم يبيصولي كده ليه
حياة بخفوت سيبك منهم دول ارخم خلق الله اصلا
لارا ااااا جلست عي طاولة الافطار وبعد دقائق جاء ادهم وجلس هو ايضا
كان الصمت يعم المكان حتى نطقت فريدة ازيك يا ادهم بقالك زمان مسألتش عننا
نظر لها ادهم بهدوء ثم تابع تناول طعامه بن مبالاة
زينب احم معلش هو مشغول ف حاجة مهمة
جميلة بضيق والبت ديه هي الحاجة المهمة
نظرت لها لارا ۏقپل ان تتحدث