روايه لما الوداع
التفوا حوله كلهم محاولين افاقته ولكن دون جدوى حمله سالم ونزل بيه لاقرب مستشفى وهم ورائه ودخلوا به المستشفى واخذوه منهم
وفضلوا منتظرين فى الانتظار كلهم حتى ليل اللى لما عرفت كانت منتظره معاهم واقفه مع والدتهم ووضعه وجهها بالأرض
اتجهت ليها ضحى وشروق
وقالوا لها عجبك كده خربتيها مبسوطه كده
خيم السكوت عليهم جميعا وفجأه دخل عليهم خالد اخوهم الذي ترك البيت بسبب تحكم والدهم
والدته اول ما شافته اخدته فى وظلت تبكي كنت فين يا خالد كده ټحرق قلبي عليك وتسبني