روايه انا وزوج اختي
حازم طب بصي بقى يا توافقي على الجوازه يا اما تشوفى صرفه ليكى انا مش فاتحها ملجأ
سمر اي الكلام ده ياحازم احنا ما اتفقناش على كده مادام هى مش موافقه خلاص استحمل السنه دى كمان بقى وخلاص ما مش معقوله هنرميها فى الشارع اكيد يعنى
حازم يعنى ايه ياسمر انا قادر على مصاريفكم لما افضل شايل همها هى كمان
سمر بعد ان دخلت بسمه غرفتها فى ايه ياحازم ايه اللى قولته ده احنا قولنا تضغط عليها بس إنما تهددها انك ترميها فى الشارع لا طبعا انا ما ارضاش بكده
سمر لسه هترد عليه كان سابها ونزل
دخلت لاختها الغرفه وجدتها تبكى
سمر في ايه يا بسمه احنا بندور على مصلحتك وبصراحه كده احنا مش حمل مصاريف دراسه لا وكمان انتى بتفكري تدخلى طب انتى عارفه مصاريف الكليه دى قد ايه وبعدين الكليه دى ما بينفعش معاها انك تشتغلى لان بتطلب حضور
لم ترد بسمه عليها واكتفت بالنظر لها من فوق لتحت وعادت للبكاء
قامت سمر غاضبه يعنى عوزانى اعمل ايه بصراحه الحمل بقى كبير عليه وهو اتحمل كتير ودلوقتى مستقبلنا وحياتى اولادى فى ايدك انا هسيبك لنفسك بقى ولو حابه تخربي عليا وضميرك هيسمح ليكى بكده نبقى نشوف لينا مكان انا وانتى ويمكن و العيال كمان بقى فى الشارع وخرجت وسابتها تبكي
اتصلت على صديقتها من تليفون المنزل وحكت لها ما هى فيه
فقالت لها صديقتها سيبي ليهم