روايه وقعت ضحيه لأفعالها بقلمى_سيمونا
اتغيرت خالص عن تقى البريئه اللي كان عندها 8 سنوات
عمتها ما زالت زي ما هي كانت كل يوم بتجيب راجل شكل في البيت تقى كانت بتنام مع ستها في الاوضه وكانت بتسمع كل القذاره والكلام اللي كان بيدور بين عمتها وبين الرجاله اللي بتجيبهم بس كانت بتسكت وما تقدرش تتكلم ولا تحكي لستها خوفا من عمتها ومن التهديدات اللي كانت بتهددها لها
تقى صباح الخير ي تيتا انا رايحة بقا زى ما قولتلك ومش هرجع غير بالليل عشان هقضى اليوم كله النهاردة مع صحابى
عشان امبارح كان اخر يوم امتحانات لينا
كريمة بحنية ماشى يا تقى بس متتأخريش وطمنينى كل شوية عليكى بالتليفون عشان انا مش هكون ف البيت النهاردة رايحة عند عمتك شرين وهبات عندها وكل شوية بردو ترنى على عمتك لبنى تطمنيها عليكى
لبنى حاضر يا تيتا يلا باى بقا عشان متأخرش
لبنى بدلع ف الهاتف بقولك ي حبيبى الليلة ليلتنا ماما النهاردة مش ف البيت ومقصو فة الرقبة الصغيرة سهرانة مع زميلاها ومش هترجع غير متأخر
سعيد بحزن لانه لن يراها فهو عندما رأها اول مرة كانت ترتدى بيجاما تحدد تفاصيل جسمها ببراعة رغم صغر سنها الا انها تمتلك جسد انث وى اكثر من عمتها ولكنها كانت تفر هاربة پخوف عندما تلمح شخص غريب ف المنزل وتنكمش ف غرفة جدتها بړعب من ان يؤذ يها شخص ما
تنهد سعيد بملل معاكى اهو خلاص جايلك الليلة
لبنى بفرح فسعيد باشا يعتبر من اثرياء الرجال الذين تقضى معهم وقت ممتع ف الحړام اوك يبيبى هستناك باى
فى المساء
تقى اتبسطت اووى يبنات دا احلا يوم قضيته ف حياتى
نرمين ورنيا ايوة بجد والله لولا بس انك فض حتينا يا تقى ف الملاهى ولميتى علينا الناس بصوا تك ده كان زمان اليوم عدى على خير
نرمين يلا يختى اهو عدى على خير
تقى ايوة الحمد لله يلا بقا يا بنات الا عمتو لبنى هتشلو حنى عشان احنا اتأخرنا اوور
نرمين ورانيا ايوة عندك حق يلا باى ي حلوة
....
رجعت تقى الى البيت
وجدت المنزل مظلم ولكنه مضئ ضوء بسيط بالشموع
الصادر من غرفتها وعلى الاغلب او كالعادة معها رجل بالغرفة
كادت ان تخرج من المنزل بهدوء
ولكن صوت رجولى نده عليها
سعيد بشه وة وهو ينظر لها على فين يا تقى دا البيت حتى بيتك
ردت تقى بشجاعة مزيفة ولما هو بيتى ايه اللى جاب الاشكال الز بالة دى فيه
ثم مال يقبلها ولكنها خد شته ف وجهه
بغل ثم صړخت تنادى على عمتها
خرجت لبنى من الاوضة بفزع فور سماع صوت بنت اخيها
سعييييد بتعمل اى سيب البنت ي سعيد
سعيد بغل مش هسيبها يا لبنى ومن الاخر مش هسيبها
لبنى بترجى لا ي سعيد عشان خاطرى تقى لا هقول لستها اى لا ابوس ايدك
كانت تقى واقفة ترتعش وتبكى من الصدمة غير قادرة على الحركة
سعيد ببعض الشفقة وهو يرى رعشتها بين يديه ودموعها التى مزقت قلبه طيب يبقى اتجوزها واخدها تعيش معايا
فور سماعها لتلك الكلمة وقعت مغشيا عليها
لبنى بشهقة يالهوى البت حصلها اى
سعيد خليكى عندك ومټخافيش عليها دى اغمى عليها عادى من الصدمة
هاا قولتى اى اتجوزها وتاخدى مبلغ محترم كده ولا اعمل اللى انا عاوزة وهى مغمى عليها كده
لبنى بدموع لاول مرة ات اتجوزها بس هقول لستها اى
سعيد وكل ما يهمه هو قضاء ليلة مع هذه الجميلة مش شغلى بقا اتصرفى
ثم اكمل كلامه وليكى معايا شيك ب ٢ مليون
ودلوقتى هاخدها معايا عن اذنك ثم حملها بين يديه وو..
يتبع...
بقلمى_سيمونا
وقعت_ضحية_لافعالها
البارت
استيقظت تقى وجدت نفسها بغرفة كبيرة جدا واثاث راقى ولكن الصدمة انها كانت ترتدى قميص نوم باللون الاحمر يبرز جمال قومها ويبرز جسدها الغض بوضوح
شهقت تقى شهقة كبيرة عندما وجدت نفسها بهذا المنظر وظلت تبكى عندما تذكرت ما حدث منذ قليل
قامت من مكانها بسرعة تبحث عن اى شئ ليستر جسدها هذا وتهرب من هنا بأى طريقة
ولكنها لم تجد غير ملابس رجالى فحاولت ان تستر نفسها بأى شئ
ولكنها وجدت باب الغرفة يفتح
اسرعت تجلس على السرير وتغطى جسدها بالملائة الموجودة عليه وهى ترتجف بړعب
كان سعيد يحمل كاسين من النبيذ ف يديه وعينيه تلمع بالرغبة حين يتذكر انه سوف ينول غرضه الليلة من هذه الحسناء الخام
سعيد بخبث بزمتك فى حد يبقى بالمنظر ده ليلة دخلته
تقى بتوسل وشفقة ابوس ايدك متلمسنيش بالله عليك راعى انى قد بنتك حرام عليك تعمل فيا كده انا لسه صغيرة والله انت لو عملت اللى انت عاوزة دا ممكن امووت
سعيد بخيبة أمل نعم امال انا كنت متجوزك ليه عشان تقوليلى صغيرة انا مليش دعوة صغيرة ولا كبيرة غرضى وهاخده
تقى بدموع م متجوز ژنى انت اتجوزتنى امتى
سعيد بانتصار ايوة ي حبى اتجوزتك المأذون لسه ماشى هو وعمتك بعد ما بعتك وقبضت تمنك
تقى باڼهيار حرام عليك انت بتعمل فيا كل ده ليه انا عملتلك اى
سعيد بجحود بصراحة عجبتينى يا حلوة وسعيد العمرى م تعجبوش حاجة الا ولازم تبقى بتاعته وبعدين كفاية كلام بقا مش هنقضى الليلة كلها كلام
ثم اقترب مهنا بشدة حتى كاد يلتصق بها
كانت تقى ف حالة يرسى عليها كانت تصرخ بشده
ولكنه ابتلع صړاخها فى جوفه ثم اطبق على شف تيها بعن ف
كانت تقوم بشدة ولكن لا فائدة فهو اقوى منها بمراحل
ولكن فجأة
فتح الباب بشدة اصدر صوت عليا
فزع سعيد من هذا الصوت
ولكنه تفاجأ اكثر بوجود ابنه وزوجة ابنه يقفون امامه
سعيد وهو يبتلع ريقه ع عدى انت ج جيت
عدى پغضب جم ايوة جيت عشان اشوفك على حقيقتك
واشوف القذ ارة اللى انت بتعملها بتجيب نسو ان البيت ي باب ولو انى مكسوف اقولك بابا دى
دلوقتى بس عرفت ماما اڼتحر ت ليه
انا ماشى انا ماشى ومش راجع البيت القذ ر ده تانى يلا ي هبة
ولكن استوقفه صوت تقى المسكينة ا استنى ارجوك متسبنيش هنا لوحدى
استدار عدى ليستمع الى هذا الصوت فهو يبدو مألوفا عليه
عدى پصدمة انتى بتعملى ايه هنا ..انتى طلعتى منهم
تقى بعدم فهم يعنى اى منهم دى انت تعرفنى
عدى بسخرية طبعا م تلاقيكى مقضيها كل يوم مع راجل شكل