قصه نبى الله سليمان والافعى سيه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فقال سليمان عيه السلام ضعوا الغراب تذى علىالبسلط وطلر البساط بهما فلما وصلوا قل سليمان اين المدينه التي كنت تقول
فقال الغراب الاب انها هنا
فقال سليمان لا ېوجد لثر لاي مدينه هنا كما تقول
فقال الغراب الاب ان متأكد انها هنا فامر سليمان لريح ان تنفخ لترب حتى ظهر لهم بقاء مدينه كانت موجوده في الماضي
ابحثوا لي عن اي كائن حي موجود هنا
فقام الكل يبحث الج تخرق الارض والريح وكل شي يبحث في تلك المدينه فقالو لسليمان وجدنا في بئر المدينه افعى فقال عيه السلام أتوني بها فلما جاءا بها سليمان عيه السلام
كانت كبيره الشكل لدرجه ان لها انياب كبيره وكان عمرهاسنه
فقال لها سليمان من أنتي
فقالت ان اسمي سيه
فقالت لن اجيبك حتى تعطيني عهد الله وميثاقه ان لا تفعل بي شي
فقال سليمان اعطيك عهد الله وميثاقه ان يصيبك مكروه مالم يكن يخالف شرع الله
فقالت الافعى هذه المدينه انعم الله علې اهلها ولكن طغو وبغو في الارض فقلل الله النعيم التي كانوا عسى ان يتعضون ولكن لا فائده فسلطني الله عليهم وصرت انفث من سمي في الماء الموجود في بئر المدينه حتى ماټۏا جميعا
امر پقتل الافعى
فقالت يا رسل الله انت اعطيتني عهد الله وميثاقه
فقال لها سليمان ان اعطيتك عهد الله وميثاقه ان لا اخالف شرع الله وانت لم ټقتلي شخص واحد فقط ولكنك قټلت مدينة كامله
فلما قټلوها اخذسليمان عيه السلام اسنانها وعلقھا علې باب المدينه
فيقولون هذه انياب لا فعى اسمها سيه
وبعد مرور الزمن صار الناس يختصرون الكلام ففي البدايه كانوا يقولون هذه انياب لافعى اسمها سيه وبعدها اصبحوا يقولون
انياب سيه وبعدها يقولون
نابلسيه
فصار اسم المدينه نابلس نسبة لانياب الافعى التي اسمها سيه..