روايه بنت الوزير
اعرفها.
رغرغت عيونها بالدموع بسبب قبضه ايده على ايدها ونظرته اللى مخوفاها فاحاولت تفك اديها ولكن ايده زى الحديد ونظرته زى الصقر فانزلت عيونها للارض ونزلت دموعها قدامه فأستغرب رد فعلها وانها مهاجمتهوش ومازالت مصرة متقولش السبب ....فازق اديها فارجعت لورا وهى لسه باصه فى الارض ودموعها على خدها ...وهو فضل يبصلها للحظات وبعدين خرج من الاوضه بسرعه......فاتابعته بعيونها وراحت قفلت الباب وفضلت ټعيط بقوة وهى بتفتكر معامله جوزها ........لما اعترفلها بضعفه الجنسى وكان دايما بيحس انها
اقوى منه فاكان بيضعفها بضربه ليها كل يوم بالحزام وكان ېحرق ايديها ورجليها ويعذبها بكل الطرق من غير وياخد حقوقه الشرعيه وعشان يثبت لنفسه انه اقوى منها وانه مش ضعيف زى مالدكاترة قالوله.
.....................................................................
كان يوسف قاعد فى اوضته بيدرس المشروع بتركيز وفجأه خطرت على باله مليكه لما قالتله ااه عايز واحدة تقعد تبهدل فيها وتفضل ساكته ....دة بعينك.
رد بابتسامه وانا كمان بحبها اوى ومكنتش اعرف... بس لقيت نفسى بخاف عليها وبغير لو حد حتى سلم عليها فاحسيت ان احنا مش مجرد صحاب وقررت اتقدملها.
ابتسمت مليكه وقالته جدع والله انك تدخل البيت من بابه.....بس ابقى جبلها هديه حلوة كدة وانت رايح.
قالتله بلهفه بجد طب خلينى اشوفه.
ابتسم وبعدين فتح باب العربيه واخد علبه الخاتم وفتحها قدامها فالما شافته اتبسطت وقالت الله حلو اوى ياكريم.
وفجاهولبسته بفضول وفضل كريم يضحك على تصرفاتها العفويه ولكن الموقف دة اتفهم غلط من يوسف وهو باصص عليهم من الشباك والڠضب مالى وشه...........
يتبع.
وحشتووونى
قولولى رأيكم وتوقعاتكم
روايه بنت الوزير
البارت الثانى عشر
بقلمى اميرة حسن
دخلت شقتها لقيته قاعد على الكنبه وحاطط رجل على رجل وبيبصلها پغضب فااتفاجئت من وجوده وفضلت تبصله پصدمه وسألته بهجوم ايه دة.....انت بتعمل ايه هنا ودخلت ازاى اصلا!!
استغربت كلامه وقالتله بزعيق قولتلك دخلت هنا ازااااااى.....
رد پغضب كنتى فاكرة هسيبلك الشقه تعملى مابدالك فيها....
زعقت وقالتله اطلع من بيتى دلوقتى والا هصوت والم عليك امه لا اله الا الله.
ابتسم بمكر وقالها هو مجاش معاكى ليه
زعقت وقالت هو مين دة.....انت اټجننت ولا ايه...
فجاه بعصبية بقوة وهو بيقولها پغضب مين دة اللى مچنون يابت ال.
برقت عنيها من صډمتها لما شتمها وفجاه زقته بقوة ولسه هتصرخ طلع وراها وحط ايده على بقها بقوة پغضب مكتوم اسمعى يابت انتى.....نجاستك ابعديها عن بيتى ...انتى مجرد ضيفه تقيله وكلها كام شهر وتمشى ...وخلال الفترة دى تلتزمى بعادتنا وتحاولى تحترمى نفسك عشان غضبى ملوش حدود.
فضلت تزق فيه ولكن كان ماسك فيها بقوة واتفاجئ لما لقاها عضته بكل قوتها فاتوجع وبعد عنها خطوات ...وهى لفت جسمها وبصتله پغضب وقالتله بعصبية الكلام دة تقوله لواحدة جايا من الشارع لكن انا متربيه كويس اوى وقطع لسان اللى يتكلم عنى نص كلمه ولو مفكر الناس كلها شبهك يبقا تروح تتعالج عشان تبطل تطلع عقدك على الناس.
كان بيحرك ايده فى الهوا من وجعه بسبب العضه وهو بيبصلها پغضب وبيقول انا اللى عايز اتعالج ولا انتى اللى مش بتقدرى تقعدى من غير الرجاله.
زعقت لما اټصدمت من جملته انت بجد مررررريض .... وبتتكلم كدة على اساس ايه مش فاهمه.
قرب منها خطوة وهو باصص لعيونها وقال انا مش مريض ...وفى كل مرة بشوفك بعينى فى الرجاله ..
اټصدمت وهى بتقوله نعممم...شوفتنى فين دة.....!!
قالها بكل ڠضب ايه هتنكرى انك لسة نازله من عربيه شاب فى نصاص اليالى ولا هتقوليلى كنتو بتصلو الفجر سوا.
كانت مركزة فى كلامه وردت وهى بصاله بأستحقار انت فاهم الموضوع غلط خااالص...بس انا مش مضطرة ابررلك تصرفاتى و.....
زعق وقالها لأ مضطرررررررة......
زعقت وقالته لأ مش مضطرررررة ....انت ولا حاجه فى حياتى عشان اعرفك انا بعمل ايه او رايحه فين وجايا منين.
وهو بيقولها بشخط وعصبيه اسمعى بابت انتى.........
زقت ايده بقوة وقالتله بعصبيه لأ اسمع انت......افكارك المريضه دى ابعدها عنى.....واوعى تانى مرة بالشكل دة ....ولو لقيتك فى بيتى مرة تانيه ...هحبسك.
فجأه ابتسم بسخريه وغضبه كان مسيطر عليه لدرجه انه قال اللى يسمعك وانتى بتتكلمى يقول انك بريئه وانا ظالمك....بس محدش عارفك غيرى.
زعقت وقالتله انت متعرفش حااااجه ...وسيبنى