روايه زوجه ابن الاصول
ايده يمنعها تقفل الباب وقالها طب فكري تاني وانا والله هكون مؤدب ومش هعمل اي حاجه
ردت بدلع وقالتله روح نام يا حبيبي تصبح علي خير
وقفلت الباب بسرعه وهي بتبتسم بسعاده كبيره جدا وفضلت تلف في الغرفه بسعاده وهي حسه ان قلبها بينطق اسم زين بكل عشق
وقف زين وهو بيبتسم بعد ماقفلت الباب وراح علي غرفته وهو بيحلم باليوم الا تكون فيه بين ايديه برقتها ودلعها الا جننه زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
في غرفة زين فتح عينه وهو بيبتسم وبيفتكر عليا ورقتها ودلعها وش قاوتها الا جن نته وقام بكل نشاط واخد شاور بسرعه ولبس وهو بيفكر في ايه اكتر حاجه ممكن تسعدها عشان يعملهالها
في غرفة عليا فتحت عنيها وهي بتبتسم وسعادتها بحب زين كانت كبيره جدا وقامت بحماس واخدت شاور بسرعه وووقفت قدام خزنة الملابس ولأول مرة تكتشف ان مهمة اختيار لبس تخرج بيه دا مهمه صعبه جدا وفضلت تلبس وتخلع وتقيس وتجرب في لبسها كله وهي بتبص
لحظات سمعت دقات علي باب غرفتها وكانت عارفه انه اكيد زين وجرت بسرعه علي الباب وفتحت ولقته واقف قدامها وساند علي باب الغرفه وشكله حقيقي خ طف قلبها
ضحكت عليا وفهمت هو قصده ايه وقربت منه وهي بتشاور بإيديها بدلع شوفها كدا في الغرفه الا جنبي دي
استغل زين قربها منه وخط ف قب له سريعه قريبه من شفاي فها وابتسم وهو بيقولها قصدك هنا
رد زين بسخريه رايق ايه بس انت جاي واحنا پنتخانق اصلا
بص زياد ل عليا بتتخانقوا علي ايه تاني
ضحك زين وهو بيبص لعليا واتكلمت عليا پغضب والله يا زين لو قولت حاجه انا هزعل منك
اتكلم زياد بحماس الفطار منتظركم تحت بس ايه حاجه كدا رومانسيه من الاخر
بص زين لعليا واتكلم بمشاكسه ايه اخبارك مع الرومانسيه بيغمى عليكي برضه ولا نفطر هنا وخلاص
بصتله عليا بغيظ واتكلمت بتحذير زيييين
هتكلم تاني
بصلهم زياد وهو بيضحك علي اخوه الا بقى بېخاف من مراته وقاله عاااش يا كبير
بصلها زين بغيظ وقالها عجبك كدا
قربت منه بدلع ومسكت ايده انت كلك عجبني يا حبيبي
ابتسم وقالها شكلك كدا ناويه تجننيني
ابتسمت عليا وهي بتحرك رموش عنيها بطريقه مضحكه وهي بتدعي البرأه
ضحك زين علي شقاوتها ودلعها الا فعلا بيجننه دا وكلم زياد وهو عينه علي عليا بقولك