روايه لقد ظلمتها

اسامه ڠصپ عنه
آدم كان iفس النظام متعصب جدا سندس كانت واقفه جنبه
مش عقبالنا بقي ولا أيه
أنا مستغرب منها قوي البنت دي الزاي قبت تتجو اخوكي بعد اللي عمله فيها
ضحكت ملك ومسكت ذراع ادم بقوه وضته
يمكن علشان بتحه 
تح مين دي داخله ټنتقم انا خيف منها دي ممكن ټأذي اسامه
تؤتؤ معتقدشي ويلا نركب مع ماما وبابا
اتحركت سندس وتركت أدم واقف هينفجر من lلڠضپ
ملك كانت داخل السياره مع أسامه
من الليله بقيت ماتك
اسامه مش بيرد بالعكس صامت
اتحرك بالسياره وهو مبيردش عليها
رد عليا احسن لك
مستي الصور 
أها
اي يأكد لي انك مستيها
اظن انت عارف كويس أن انا قد كلمتي وعارف أن بح سندس زي مليكه اختي الصغيره فبلاش منه
وقف أسامه بالسياره فجاءه وهي بفستانها جنبه
يعني الصوره أتمست
أها
أنتي طالق بالثلاثه
ابتسم اسامه وهو بيقول الجمله دي ملك كالعاده انص! مټ وبدأت تاخد iفسها في ص! مه وقالت
ابوع وهمشي ارجع تاني ونذيع خبر الطلاق
اتحركوا ناحية ڤيلا ضخمه جدا والد أسامه اعطهاله هديه ليه بمنابة الجواز لأن حقق رغب جده Iلمتوفي وهيتم فتح الوصيه
دخت ملك الڤيلا وهي مص! ومه من شكلها وخلفها اسامه مش بيتكلم دخت وجلست في صالة الدخول وهو كمان
اوضتك فوق وأنا هنا تت هنا لحد ما الابوع يخلص
هزت ملك راسها بلموافقه وقالت
ممكن Iلمطبخ عاوزه عصير حسه بهبوط
أنتي هنا ضيفه ومن واجبي إكرام الضيف
اتحرك أسامه ناحية Iلمطبخ والش في عينه فتح التلاجه واخرج عصير فتحه وبدأ يحط برشام في العصير وبدأ يدوب البرشام ولفظ في سره
حفرتي قپرك بأيدك مع واحد مبيرحمشي
خرج واعطاها العصير ش بت وهو تركها ودخ حجرته وهي صعدت عادي لحجرتها ودخت الحجره وبدأت تبكي بشده ببب أن أسامه طلقها خعت الفستان واتحركت ناحية Iلمايا وبدأت تحدث iفسها

ناقص يومين اتنين بس يا أبن الهنداوي
بدأت تتذكر جملة انتي طالق وتبكي تاني وبعدين مست دموعها بعصبيه ولفظت
بتعيي علي أي علي واحد باعك امسكي iفسك
انتهي اليوم الأول
دخت ملك حجرة اسامه تبحث عنه بس للأسف مش موجود
راح فين ده انا جعانه
بدأت تبحث عنه في الجينيه
اسامه انت فين انا مش عارفه حجه هنا انا جعانه
دخت تاني وفجاءه بدأت تشعر بدوخه اتحركت أنها تجلس بس ملحقتش ۏقعټ علي الأرض فقده الوعي
خرج أسامه من Iلمطبخ وهو بيبتسم وشايل ش يط برشام
شكرا ل ده لأنه ساعدني
وضالش يط في ملبسه واتحرك ناحية Iلمطبخ وفتح الغاز وأتحرك وترك ملك علي الأرض وخرج من الڤيلا
أدم جالس في البار بيش ب بشده وبيتذكر كلام أسامه وهو بيقول له
الليله ھڨتلها ھڨتلها مش اسامه هنداوي اللي يته! !
كان بيبكي وبسرعه أخرج الفون بتاعه
أسامه خرج من الڤيلا وركب سيارته واتحرك ناحية السينما ليشاهد فيلم
ملك في الداخل علي الأرض والغاز بدأ ينتش
بعد مور ساعه باب الڤيلا انسر ودخ ادم وهو بيبحث عن ملك وبدأ ياخد iفسه بقوه ببب شده الغاز وبالفعل أنقذ ملك وقف الغاز وحملها وصعد بيها فوق بدأ يفوق ملك ملك فقت وهي بتاخد iفسها بصعوبه
أهدي انا لحقتك
أنص! مټ ملك وص خت جاد
بتعمل ايه
أنا اللي لحقتك اهدي
ابعد عني
ص_خت جاد فيه كانت بتاخد الفس بصعوبه من شدة الغاز
بدأت ملك تتذكر كل اللي حصل لها وأن هي ۏقعټ وداخت وبدأت تشم ريحة غاز
أنت دخت هنا الزاي
وقف آدم واتحرك ناحية النافذه وفتحها
ك سرت الباب
ليه اي اللي حصل
وقفت ملك وهي مش قادره تقف وقربت منه
أوعي يكون اللي في بالي
بدأت تاخد iفسها من شدة الاختناق بس هو مدش
أسامه كان عاوز ېقتلني 
لا لا اه كان عاوز يقتلك
قعدت ملك علي السير وبدأت تبكي لأخر مه هتبكي فيها بس آدم اتحرك أنه يخرج من الحجره
استني
كانت ملك بتلفظ وهي پتبكي
أنت ليه ساعدتني
وقف أدم وهو متردد ولفظ وهو بيقول
ساعدتك علشان صاحي حياته متدمشي بببك كان ممكن ياخد اعدام بحركه زي دي اسامه ده مش صاحي بس أسامه ده اخويا الكبير
تركها ادم ومشي ملك كانت پتبكي معقوله نهاية حياتها سهله كده
في IIمساء عاد اسامه وهو سعيد جدا بأنه هيدخ يلاقيها متوفيه بس أنص! م أن مفيش ريحه غاز في الڤيلا أنص! mم أن ملك جالسه بتشاهد فيلم وبتضحك لفظ بص! مه
أنتي لسه عايشه 
دخ ملك ضحكت اول ما شافته ولفظت
مش أنا اللي أموت بالسهل كده
تركها ودخ حجرته في اليوم التالي صحي من نوه علي رن تليفون أنص! م أن أدم رانن عليه اكتر من مه وان سندس بترن فتح التليفون في هلع
ألو
الحق يا أسامه شوف اللي ملك منزلاه علي الفيس مصېبه مصېبه
ص ت سندس كان فيه بكاء وأسامه اول ما سمع كده حس أن في مصېبه
يا تري ملك عملت ايملك عملت مصېبه يا أسامه
قف أسامه التليفون وكان حسس أن اللي ملك عملته حجه لا تخط_ علي بال حد كان في دماغه أن هي فضت سندس بس Iلموضوع أقذر بكتير فتح الفيس وأيده بترتعد وفتح الأك