روايه حياتى عذاب
رامي پصدمة: ايه اللي بتقوليه ده يا ماما
ماجدة: اه ما هي مبتخلفش فتعمل فيها حاجه علشان متجبش الواد.
مروة بحزن: يعلم ربنا اني عمري مأذيها انا برضو دكتورة.
رامي بحزم: مش وقته الكلام ده شوفو اللي پتتوجع جوه.
دلفت مروة الشقة ووجدتها غارقة وتعجبت من ذلك لكنها لم تبالي وتحركت نحو الغرفة بصحبة رامي ووجدت مروة تجلس أرضا وتبكي فقالت: شيلها يا رامي
رامي: طب افرض حصلها حاجه
مروة: اسمع الكلام انا ادري
حملها رامي وطلبت منه مروة ان يصعد بها لشقتهم.. وبالفعل صعد بها للشقة ووضعها في غرفة مروة.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة